[size=18]الْيَوْم وَبَعْد غِيَاب جَايْبَه لَكُم قِصَّه حَقّيِقِيَّه وَاتَمَنَّى الْدُّعَاء لِصَاحِب الْقِصَّه بِالْشِّفَاء
يَالْغَالِيَات انَا وُلِد خَالَتِي خَالَت امِي يَشْرَب بايِسن وَمَشْرُوْبَات غَازِيُ وَمَشْرُوَبَاتّا الْطَّاقَة بِرَمَضَان قَانِم مِن الْنَّوْم مَايَتُحَرّك جَجَسْمّة كّلّللّلَّه جَلَس يَصِيْح وَيُنَادِي يِبَي احَد الْمُهِم دَقُوْا عّالْاسْعَاف جَاو وَشَالوَة لِمَا وَدَوَّة الْمُسْتَشْفَى قَالْو اعْتَقَد ان عِنْدَة هُبُوْط حَاد بِالْضَّغْط وَجَسْمّة مَاعَاد يَتَحَرَّك سَبَب لَه البايِسن نَقُص بِامَلاح الْبُوتَاسِيَوْم بِالْمّة الْمُهِم
تَنُّوم بِالُمْسْتَشْفَى الْحَرَس الْوَطَنِي بِالْرِّيَاض
وَبَعْدَهَا تَنُّوم بِالْعِنَايَة وَّبَعْدِيْن جَاة سُيُوْلَة بِالْدَّم وَحَطُّوا تْحتّة رَمْل بِالْعِنَايَة وبَعَديّيّيّيّيّيّيّيِّين تَعَطَّلَت الْكَبِد عِنْدَة بِدُوْن سَبَب الدُّكْتُوْر يَقُوْل الْكِبْدَة تَعَطَّلَت تَعِبَت الْقَى لَهَا سَبَب وَلَمَّا جَاء الدُّكْتُوْر بَيْسَوِّي لَه زِرَاعَة كَبَد يَقُوْل مَايَتُحمّل الْعَمَلِيَّة عَشَان ضَيْق الصِّمَام مَايَتُحمّل الْبِنْج مَدْرِي هُو ضَيِّق او ضَعُف نُمُو بالصَمَام وَيَاخُذ ادْوِيَة وَعِنَّدّة ضَيْق بِصَمَام وَالْان الدُّكْتُوْر يَقُوْل لايَاكِل كَثِيْر لِان الْاكُل يُغَطِّي عَالمُخ وَيُغْمَى عُلَيَّة وَهَذَا الْلِي صَايِر لَهَا تِكفْووووووُون ادْعُو لَه بِالْشِّفَاء الْلَّه يَشَفِيّة تَوَّة بِبِدَايَة الْعِشْرِيْن وَالْلَّه عَلَى مُااقُوّل شَهِيْد يَالَيْت تُنْقَل لَوْحَتّى عَن طَرِيْق الْايْمِيَل وَنَرْجُوْا لَهَا الْدُّعَاء بِالْشِّفَاء لاتَبْخلووووووُون يَاحَوَائِبِيَات الْلَّه يُعْطِيَكُم الْعَافِيَة وَلِلحَذّر وَالْنَّصِيْحَة لَااحَد يَشْرَب بايِسن وَلَا غَازِيَات نصّيّيّيّيّيّيّيْيِيحِه
اتْمَنَى الْحَذِر مِن هَذِى الْمَشْرُوْبَات[/size]
يَالْغَالِيَات انَا وُلِد خَالَتِي خَالَت امِي يَشْرَب بايِسن وَمَشْرُوْبَات غَازِيُ وَمَشْرُوَبَاتّا الْطَّاقَة بِرَمَضَان قَانِم مِن الْنَّوْم مَايَتُحَرّك جَجَسْمّة كّلّللّلَّه جَلَس يَصِيْح وَيُنَادِي يِبَي احَد الْمُهِم دَقُوْا عّالْاسْعَاف جَاو وَشَالوَة لِمَا وَدَوَّة الْمُسْتَشْفَى قَالْو اعْتَقَد ان عِنْدَة هُبُوْط حَاد بِالْضَّغْط وَجَسْمّة مَاعَاد يَتَحَرَّك سَبَب لَه البايِسن نَقُص بِامَلاح الْبُوتَاسِيَوْم بِالْمّة الْمُهِم
تَنُّوم بِالُمْسْتَشْفَى الْحَرَس الْوَطَنِي بِالْرِّيَاض
وَبَعْدَهَا تَنُّوم بِالْعِنَايَة وَّبَعْدِيْن جَاة سُيُوْلَة بِالْدَّم وَحَطُّوا تْحتّة رَمْل بِالْعِنَايَة وبَعَديّيّيّيّيّيّيّيِّين تَعَطَّلَت الْكَبِد عِنْدَة بِدُوْن سَبَب الدُّكْتُوْر يَقُوْل الْكِبْدَة تَعَطَّلَت تَعِبَت الْقَى لَهَا سَبَب وَلَمَّا جَاء الدُّكْتُوْر بَيْسَوِّي لَه زِرَاعَة كَبَد يَقُوْل مَايَتُحمّل الْعَمَلِيَّة عَشَان ضَيْق الصِّمَام مَايَتُحمّل الْبِنْج مَدْرِي هُو ضَيِّق او ضَعُف نُمُو بالصَمَام وَيَاخُذ ادْوِيَة وَعِنَّدّة ضَيْق بِصَمَام وَالْان الدُّكْتُوْر يَقُوْل لايَاكِل كَثِيْر لِان الْاكُل يُغَطِّي عَالمُخ وَيُغْمَى عُلَيَّة وَهَذَا الْلِي صَايِر لَهَا تِكفْووووووُون ادْعُو لَه بِالْشِّفَاء الْلَّه يَشَفِيّة تَوَّة بِبِدَايَة الْعِشْرِيْن وَالْلَّه عَلَى مُااقُوّل شَهِيْد يَالَيْت تُنْقَل لَوْحَتّى عَن طَرِيْق الْايْمِيَل وَنَرْجُوْا لَهَا الْدُّعَاء بِالْشِّفَاء لاتَبْخلووووووُون يَاحَوَائِبِيَات الْلَّه يُعْطِيَكُم الْعَافِيَة وَلِلحَذّر وَالْنَّصِيْحَة لَااحَد يَشْرَب بايِسن وَلَا غَازِيَات نصّيّيّيّيّيّيّيْيِيحِه
اتْمَنَى الْحَذِر مِن هَذِى الْمَشْرُوْبَات[/size]